Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
أخبار سوريا

ضابط سابق في جيش الأسد يكشف اللعبة الدولية في سوريا.. هذا ما قاله إيران بعد انتهاء دورها!

كشف الضابط السابق في جيش الأسد “صلاح قيراطة” في منشور على الفيسبوك رصدته الوسيلة عن مصير الميليـ.شيات الإيرانية في سوريا ودور جيش النظام السوري في إخراجها.

وقال قيراطة: للإنصاف لا عـ.داء بين الطرفين (دولة الممانعة ايران) ودولة (الاحـ.تلال الإسـ.رائيلي).

واعتبر قيراطة أن ما يدور بينهما “تضارب مصالح او تباين وجهات نظر في أسوأ الاحتمالات”.

وأضاف قيراطة أن”ايران كانت قد نسيت نفسها، وتجاهلت قدر حجمها في سوق المصالح الدولية والإقيمية الذي تحظى به الدولة العبرية بكل المميزات وكل الاهتمام”.

ورأى أنه كان لابد من إعادة إيران إلى حجمها ولتنكفئ ضمن حدودها وتقطع صلة الماضي مع المستقبل فلا مكان لها كإمبراطورية فارسية في المنطقة والعالم”.

وأكد قيراطة أن ”إسرائيل استنفذت قوى إيران بتوريطها في سورية حيث تطابقت المصالح، فما كانت ترغب بتنفيذه دولة العدوان تم (بجحشنة) إيران, وفق وصفه.

واعتبر أن “التمدد الإيراني في الشرق الاسط ودول الخليج في ظل التشتت العربي، بموافقة أمريكية إسرائيلية، والغاية من ذلك (نفخ) ايران كالبالون ليسهل بعد ذلك تنفيسه”.

وسبق أن قال قيراطة إن إيران ستخرج من سورية لا محالة استناداً على عدة احتمالات لمسها من التصريحات القوية لوزير الدفاع الإسـ.رائيلي وتصرفات الدفاعات الجوية السورية.

وكشف عن وجود عدة احتمالات, فإما أن “الدفاعات الجوية السورية مكلفة بأن لاترد على الاعتـ.داءات الإسـ.رائيلية بطريقة فعلية”.

أو أن ما نراه لا يعدو أن يكون حالة استعراضية, إشارة لصـ.واريخ الدفاع الجوي التي تدعي إسقاط الصـ.واريخ الإسـ.رائيلية قبل الوصول لاهدافها.

واعتقد كاحتمال آخر أن منظومة S-300 غير موضوعة بعد بأمرة قوات الدفاع الجوي السوري او انها مجرد خرضة في مـ.واجهة الأسـ.لحة الامريكية.

اقرأ أيضاً: مسؤول سوري يتوعد “بوتين” ويكشف خطط “بشار الأسد” لمواجهة الروس في سوريا!

وتابع: “إن النظام السوري وافق اخراج إيران من المنطقة بأدوات أمريكية متوقعاً عملية برية ضخمة من قبل الحليف التركي لطرد المليـ.شيات الإيرانية حتى المنطقة الوسطى”.

ووفق قيراطة, التاريخ سيثبت أن إيران لم تكن سوى لعبة بيد الكيان والثورة الإيرانية ليست سوى ضحك على اللحى، صنعت في أقبية المخابرات العالمية كأقذر منتوج يحاكي تماما إنتاج القاعدة.

زر الذهاب إلى الأعلى